صفحات الموقع
﴿لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين . وأما دعوة ذي النون: فإن فيها من كمال التوحيد والتنزيه للرب واعتراف العبد بظلمه وذنبه،ماهو من أبلغ أدوية الكرب، والهم، والغم، وأبلغ الوسائل إلى الله ﷻ في قضاء الحوائج.

﴿ وَذَا النُّونِ إِذْ ذَهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَنْ لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَٰهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ سورة الأنبياء ﴿٨٧﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/18005