الإعدادات
في دروب الحياة ؛ أحلامٌ مبدّدة وأمنياتٌ مُفتقدة نجاحٌ موءود وأملٌ مهاجرٌ ربّما أعقبه من الخير أضعاف ما بُدّد؛ فتفاءل مُردّدًا : ﴿عَسَىٰ رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا﴾
﴿ عَسَىٰ رَبُّنَا أَنْ يُبْدِلَنَا خَيْرًا مِنْهَا إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا رَاغِبُونَ ﴾ سورة القلم ﴿٣٢﴾