الإعدادات
حين وصف الله القمر قال: "قمرًا منيرًا" وحين وصف الشمس قال: "سراجًا وهاجًا" أما حين وصف الحبيب صلى الله عليه وسلم قال: ﴿وَدَاعِياً إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجاً مُّنِيراً﴾. فجمع له بين الوصفين ليكتمل الجمال بالجلال وليلتحم الضياء بالنور فيشرق للعالم كله.. ﷺ
﴿ تَبَارَكَ الَّذِي جَعَلَ فِي السَّمَاءِ بُرُوجًا وَجَعَلَ فِيهَا سِرَاجًا وَقَمَرًا مُنِيرًا ﴾ سورة الفرقان ﴿٦١﴾
﴿ وَجَعَلْنَا سِرَاجًا وَهَّاجًا ﴾ سورة النبأ ﴿١٣﴾
﴿ وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُنِيرًا ﴾ سورة الأحزاب ﴿٤٦﴾