الإعدادات
في ذات المكان الذي ترك إبراهيم عليه السلام أهله وهو حزينٌ خائف ، وُجِد الأنس والأمان.. فأصبحت مكة موطن الأمان للخائفين وموطن الأنس للمحزونين .. . ظاهر البلايا يُخيفنا دائماً ! . لعل حزنك وخوفك ياصاحبي خوف إبراهيم وعاقبته ! . ﴿وإذ جعلنا البيت مثابة للناس وأمنا﴾
﴿ وَإِذْ جَعَلْنَا الْبَيْتَ مَثَابَةً لِلنَّاسِ وَأَمْنًا وَاتَّخِذُوا مِنْ مَقَامِ إِبْرَاهِيمَ مُصَلًّى ۖ وَعَهِدْنَا إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ أَنْ طَهِّرَا بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْعَاكِفِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ ﴾ سورة البقرة ﴿١٢٥﴾