الإعدادات
﴿فلعلك باخعٌ نفسك﴾ في الآية إشفاق على رسول الله لأنه حمل نفسه حين دعوته لقومه مالاتحمل ولايلزمهاويبدواعليه الأسف حين يتولوا عنه. [ الشعراوي]
﴿ فَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ عَلَىٰ آثَارِهِمْ إِنْ لَمْ يُؤْمِنُوا بِهَٰذَا الْحَدِيثِ أَسَفًا ﴾ سورة الكهف ﴿٦﴾