الإعدادات
﴿إنا نراك من المحسنين﴾ فإحسانه أنه كان يعود المرضى ويداويهم، ويعزي الحزانى فأرادوا وصفه بما رأوا من إحسانه في جميع أفعاله. [القرطبي].
﴿ قَالُوا يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًا كَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَا مَكَانَهُ ۖ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَ ﴾ سورة يوسف ﴿٧٨﴾