الإعدادات
﴿ وليس الذكر كالأنثى ﴾ حقيقة لا جدال ولا نقاش فيها ، فهي حقيقة ربانية رغم أنف من دعا للمساوة المطلقة بين الجنسين .
﴿ فَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ إِنِّي وَضَعْتُهَا أُنْثَىٰ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْأُنْثَىٰ ۖ وَإِنِّي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَإِنِّي أُعِيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيمِ ﴾ سورة آل عمران ﴿٣٦﴾