الإعدادات
﴿فلما جاءه الرسول قال ارجع إلى ربك فاسأله ما بال النسوة﴾ ما أشدّ قسوة الاتهام ؛فقد كان تفكير يوسف في براءته مُقدَّماً على خروجه.
﴿ وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ ۖ فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ إِلَىٰ رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ اللَّاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ ۚ إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌ ﴾ سورة يوسف ﴿٥٠﴾