الإعدادات
﴿... وهيىء لنا من أمرنا رشدا﴾ . ما أظلَّ طريقنا إن لم يُرشدنا مولانا لهدانا ! ضائعون .. تائهون .. حائرون .. محرومون، فيهدينا طريق الرشد، فنُسعد، ونُعان، ونُنصر! .
﴿ إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ﴾ سورة الكهف ﴿١٠﴾