الإعدادات
﴿ إذ أوى الفتية إلى الكهف فقالوا ربنا آتنا من لدنك رحمة وهيئ لنا من أمرنا رشدا ﴾ فجمعوا بين السعي والفرار من الفتنة وبين تضرعهم وسؤالهم لله تيسير أمورهم وعدم اتكالهم على أنفسهم وعلى الخلق فلذلك استجاب الله دعاءهم
﴿ إِذْ أَوَى الْفِتْيَةُ إِلَى الْكَهْفِ فَقَالُوا رَبَّنَا آتِنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا ﴾ سورة الكهف ﴿١٠﴾