الإعدادات
من تدبر القرآن وجد أن أول صفة من صفاته أنه ﴿هدى للمتقين﴾ وهم من جعلوا بينهم وبين عقاب الله وقاية بفعل الأوامر وترك النواهي .
﴿ ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ ﴾ سورة البقرة ﴿٢﴾
الإعدادات
﴿ ذَٰلِكَ الْكِتَابُ لَا رَيْبَ ۛ فِيهِ ۛ هُدًى لِلْمُتَّقِينَ ﴾ سورة البقرة ﴿٢﴾