الإعدادات
«فنسوا حظامماذكروا به فأغرينا بينهم العداوةوالبغضاء إلى يوم القيامة» ترك حظ يسير من الشرع قديكون سببا لحصول العداوة ونزع المحبة
﴿ وَمِنَ الَّذِينَ قَالُوا إِنَّا نَصَارَىٰ أَخَذْنَا مِيثَاقَهُمْ فَنَسُوا حَظًّا مِمَّا ذُكِّرُوا بِهِ فَأَغْرَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَىٰ يَوْمِ الْقِيَامَةِ ۚ وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللَّهُ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ﴾ سورة المائدة ﴿١٤﴾