الإعدادات
﴿ وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم ﴾ . إذا لم تأت الأقدار بما تريد فارضَ أنت بما جاءت به الأقدار وطوع له إرادتك ورضاك .. لأنه اختيار الله لك. فثمة شر يقطع الله دابره عنك.. وخير لاتدرك مداه..
﴿ كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ ﴾ سورة البقرة ﴿٢١٦﴾