الإعدادات
﴿ ونوحاً إذ نادى من قبل فاستجبنا له﴾ ﴿ وأيوب إذ نادى ربه ﴾ ﴿ وزكريا إذ نادى ربه ﴾ . لم يخلق إنسان بلا حاجة لم يرزق إنسان تمام الراحة لكنهم لم يتخبطوا في الكروب لجأوا مباشرة لربهم بيقين خالص داعين بكشف الضر فكان لهم ما أرادوا .
﴿ ۞ وَأَيُّوبَ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ أَنِّي مَسَّنِيَ الضُّرُّ وَأَنْتَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَ ﴾ سورة الأنبياء ﴿٨٣﴾