الإعدادات
"وكل إنسان ألزمناه طائره في عنقه" كناية عما يعمله، وفي عنقه تصوير للزومه إياه وعدم مفارقته، على طريقة القرآن في تجسيم المعاني في صورة حسية .
﴿ وَكُلَّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائِرَهُ فِي عُنُقِهِ ۖ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَابًا يَلْقَاهُ مَنْشُورًا ﴾ سورة الإسراء ﴿١٣﴾