الإعدادات
لويعلم الابناء مافي قلوب والديهم من الحرقة لأجل هدايتهم لأدركوا قولهﷻ: "وهما يستغيثان الله ويلك آمن" و أن صلاحهم أعظم البربهما
﴿ وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَٰذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ ﴾ سورة الأحقاف ﴿١٧﴾