صفحات الموقع
"ولم أكن بدعائك رب شقيا" معترفا بأن الله قد عوده أن يستجيب إليه إذا دعاه , فلم يشق مع دعائه لربه , وهو في فتوته وقوته . فما أحوجه الآن في هرمه وكبرته أن يستجيب الله له ويتم نعمته عليه .

﴿ قَالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْبًا وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا سورة مريم ﴿٤﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/19491