الإعدادات
"تلك الجنة التي نورث من عبادنا من كان تقيا" فمن شاء الوراثة فالطريق معروف: التوبة والإيمان والعمل الصالح. أما وراثة النسب فلا تجدي ! فقد ورث قوم نسب أولئك الأتقياء من النبيين وممن هدى الله واجتبى ; ولكنهم أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات, فلم تنفعهم وراثة النسب! ﴿فسوف يلقون غيا﴾.
﴿ وَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي أُورِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ سورة الزخرف ﴿٧٢﴾