الإعدادات
" و وجدوا ماعملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا " سنقف جميعاً بلا استثناء تحت مظلة العدل الذي نبحث عنه باستمرار ، ذلك العدل المطلق المرضي ، سندفع الثمن الدقيق بما ظلمنا ، وسنأخذ حقوقنا التامه ممن ظلمنا .
﴿ وَوُضِعَ الْكِتَابُ فَتَرَى الْمُجْرِمِينَ مُشْفِقِينَ مِمَّا فِيهِ وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَٰذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً إِلَّا أَحْصَاهَا ۚ وَوَجَدُوا مَا عَمِلُوا حَاضِرًا ۗ وَلَا يَظْلِمُ رَبُّكَ أَحَدًا ﴾ سورة الكهف ﴿٤٩﴾