الإعدادات
﴿ فقولا له قولاً ليِّناً لعله يتذكر أو يخشى ﴾ هذا أصلٌ عظيم في دعوة الكافر؛ لما في القلوب من حب الميل لمن تلطف معها. فكيف بالمسلم المقصر؟! فائدة: قال العلّامة الأمين الشنقيطي: ﴿ "لعل" في القرآن بمعنى التعليل، إلا التي في سورة الشعراء "وتتخذون مصانع لعلكم تخْلُدُون" فهي بمعنى كأنكم﴾.
﴿ فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ أَوْ يَخْشَىٰ ﴾ سورة طه ﴿٤٤﴾