الإعدادات
﴿ والذي فطرنا ﴾ جيء بالموصول للإيماء إلى التعليل ؛ لأن الفاطر هو المستحق للإيثار.
﴿ قَالُوا لَنْ نُؤْثِرَكَ عَلَىٰ مَا جَاءَنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَالَّذِي فَطَرَنَا ۖ فَاقْضِ مَا أَنْتَ قَاضٍ ۖ إِنَّمَا تَقْضِي هَٰذِهِ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا ﴾ سورة طه ﴿٧٢﴾