الإعدادات
قوله ﴿قالت رب أنى يكون لي ولد﴾ وفي مريم ﴿قال رب أنى يكون لي غلام﴾ ؟ الجواب : لأن في هذه السورة تقدم ذكر المسيح وهو ولدها وفي مريم تقدم ذكر الغلام حيث قال ﴿لأهب لك غلاما زكيا﴾.
﴿ قَالَتْ رَبِّ أَنَّىٰ يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ ۖ قَالَ كَذَٰلِكِ اللَّهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ ۚ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا فَإِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ سورة آل عمران ﴿٤٧﴾