الإعدادات
" وأنا لا ندري أشر أريد بمن في الأرض أم أراد بهم ربهم رشدا " [ أي : ما ندري هذا الأمر ، الذي قد حدث في السماء لاندري أشر أريد بمن في الأرض ، أم أراد بهم ربهم رشدا، وهذا من أدبهم في العبارة حيث أسندوا الشر إلى المجهول ، والخير أضافوه إلى الله عز وجل ، وقد ورد في الصحيح " والشر ليس إليك " ]
﴿ وَأَنَّا لَا نَدْرِي أَشَرٌّ أُرِيدَ بِمَنْ فِي الْأَرْضِ أَمْ أَرَادَ بِهِمْ رَبُّهُمْ رَشَدًا ﴾ سورة الجن ﴿١٠﴾