صفحات الموقع
﴿ لقد كان لكم في رسول الله أُسوة حسنة استدل الأصوليون في هذه الآية على الاحتجاج بأفعال الرسول- صلى الله عليه وسلم-، وأن الأصل أن أمته أسوته في الأحكام، إلا ما دل الدليل الشرعي على الاختصاص به.

﴿ لَقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا سورة الأحزاب ﴿٢١﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/19952