الإعدادات
{يانساء النبي لستن كأحد من النساء إن اتقيتن } ليس لقصد الاحتراز عن ضد ذلك،وإنما هو إلهاب وتحريض على الازدياد من التقوى، وقريب من هذا المعنى ﴿نعم الرجل عبدالله لو كان يقوم من الليل﴾
﴿ يَا نِسَاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّسَاءِ ۚ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَعْرُوفًا ﴾ سورة الأحزاب ﴿٣٢﴾