الإعدادات
"فتبينوا أن تصيبوا قوما ﴿ بجهالة ﴾ فتصبحوا على ما فعلتم ﴿ نادمين ﴾" " بجهالة " " نادمين " كم يسوقني ﴿ ولا أشك في أنه يسوقك أيضا ﴾ الحنين إلى ذلك المجتمع الطاهر .. حتى الخطأ شريف .. لأنه ﴿ ١ ﴾بجهل ﴿ ٢ ﴾ يعقبه ندم ! اليوم الأقارب والأصحاب يظلمون عن ﴿ علم وقصد ﴾ ثم ﴿ لا يندمون ﴾ بل يتفاخرون !!
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَىٰ مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ﴾ سورة الحجرات ﴿٦﴾