صفحات الموقع
‏" إنما المؤمنون ﴿ إخوة " ميثاق الأخوة حاضر في كل الظروف .. تأمل : " فمن عفي له من ﴿ أخيه شيء " هذا في القتل والقصاص . وفي الحرب : " فأصلحوا بين ﴿ أخويكم " وفي السلم : " ولا يَغتب بعضُكم بعضاً، أيُحب أحدكم أن يأكل لحم ﴿ أخيه ميتاً فكرهتموه " وفي حال الخصومة : "إن هذا ﴿ أخي له تسع وتسعون نعجة" رغم الخصومة ناداه ب " أخي " * بعد هذا الحشد من النصوص ينبغي مراعاة حق الأخوة في الدين .

﴿ وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ ۚ لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ حَبَّبَ إِلَيْكُمُ الْإِيمَانَ وَزَيَّنَهُ فِي قُلُوبِكُمْ وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ الْكُفْرَ وَالْفُسُوقَ وَالْعِصْيَانَ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الرَّاشِدُونَ سورة الحجرات ﴿٧﴾

المصدر: https://quranpedia.net/note/20079