الإعدادات
﴿ اذا دعاكم لما يحييكم ﴾ وصف ملازم لكل ما دعا الله ورسوله إليه وبيان لفائدته وحكمته فإن حياة القلب والروح بعبوديه الله تعالى ولزوم طاعته وطاعه رسوله ع الدوام
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ ۖ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ ﴾ سورة الأنفال ﴿٢٤﴾