الإعدادات
رسول الله عليه السلام أفصح الناس وأحسنهم بيانا وأعطي جوامع الكلم،مع ذلك قال الله ﴿ حتى يسمع كلام الله ﴾ بعد ذلك ﴿ أبلغه مأمنه ﴾ يالجلال السياق حتى يسمع كلام الله ، السماع الحق كفيل بحياة جديدة ، لذا أخي ﴿ فذكر بالقرآن ﴾ ولك في الجن عجبا في هذا السماع.
﴿ وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّىٰ يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ۚ ذَٰلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ ﴾ سورة التوبة ﴿٦﴾