الإعدادات
من أراد أن يحكِّم شرع الله في الأرض ، وأن يكون من ورثة الأنبياء ؛ عليه أن يتعالى على الرشوة وعن حطام الدنيا بعمومها : " أتمدونني بمال فما آتاني الله خير مما آتاكم "
﴿ فَلَمَّا جَاءَ سُلَيْمَانَ قَالَ أَتُمِدُّونَنِ بِمَالٍ فَمَا آتَانِيَ اللَّهُ خَيْرٌ مِمَّا آتَاكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بِهَدِيَّتِكُمْ تَفْرَحُونَ ﴾ سورة النمل ﴿٣٦﴾