الإعدادات
قوله ﴿ويوم يحشرهم كأن لم يلبثوا﴾ في هذه الآية فحسب لأن قوله قبله ﴿ويوم نحشرهم جميعا﴾ وقوله ﴿إليه مرجعكم جميعا﴾ يدلان على ذلك فاكتفى به.
﴿ وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَ أَشْرَكُوا أَيْنَ شُرَكَاؤُكُمُ الَّذِينَ كُنْتُمْ تَزْعُمُونَ ﴾ سورة الأنعام ﴿٢٢﴾