الإعدادات
منذ فجر التاريخ هناك انتهازيون يقتاتون على موائد الفتن، ولم يسلم من شرهم خير جيل ظهر على وجه البسيطة: {ثم سئلوا الفتنة لأتوها..}، والعاقل الحصيف يفرق بين الزيف والحقيقة، وستظهر الحقائق يوماً ما: ﴿فأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض﴾.
﴿ وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلَّا يَسِيرًا ﴾ سورة الأحزاب ﴿١٤﴾