الإعدادات
مدح النفس مذموم إلا لسبب مشروع: ﴿قال اجعلني على خزائن الأرض إني حفيظ عليم﴾ ولكن أسوأ من ذلك أن يذم الإنسان نفسه عند الناس بقصد أن يوصف بالزهد والتواضع، ولو ذمه أحد منهم بما ذم به نفسه لغضب، وجعله بعض العلماء بابًا من أبواب الرياء؛ لأنه من أعمال القلوب الخفية..
﴿ قَالَ اجْعَلْنِي عَلَىٰ خَزَائِنِ الْأَرْضِ ۖ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ ﴾ سورة يوسف ﴿٥٥﴾