الإعدادات
كان الصحابة-رضي الله عنهم-يتشوفون لنزول القرآن، ويحزنون إذا تأخر:﴿ويقول الذين آمنوا لولا نُزّلت سورة فإذا أُنزلت سورة محكمة﴾ فإذا أُنزلت فرحوا وعملوا بها، وزادتهم إيمانًا،ونحن الآن نجد القرآن كاملًا، فلنحمد الله ونشكره على هذه النعمة العظيمة، ولنعطِ القرآن حقه من التلاوة والتدبر.
﴿ وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا لَوْلَا نُزِّلَتْ سُورَةٌ ۖ فَإِذَا أُنْزِلَتْ سُورَةٌ مُحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتَالُ ۙ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يَنْظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ ۖ فَأَوْلَىٰ لَهُمْ ﴾ سورة محمد ﴿٢٠﴾