الإعدادات
حزن بعض كبار الصحابة بعد صلح الحديبية، فإذا الذي حسبوه ضعفاً كان انتصاراً وفتحاً مبيناً. فعلى المسلم عند الشدائد أن يتفاءل، ويأخذ بالأسباب المشروعة، متوكلاً على الله، واثقاً بحسن العاقبة: ﴿فاصبر إن وعد الله حق ولا يستخفنك الذين لا يوقنون﴾.
﴿ فَاصْبِرْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ ۖ وَلَا يَسْتَخِفَّنَّكَ الَّذِينَ لَا يُوقِنُونَ ﴾ سورة الروم ﴿٦٠﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian