الإعدادات
شبهة للنصارى والجواب عنها . الفتنة في عيسى عليه السلام كانت بسبب فقدان عنصر الذكورة ،وتوفر عنصر الأنوثة، والحقيقة أنه بهذا القياس تكون الفتنة بآدم أشد، فهو قد توفر فيه فقدان العنصران الذكورة والأنوثة ، ومع ذلك لم يؤله أحد أو يدعي أنه ابن الله تعالى .
﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَىٰ عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ ۖ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ ﴾ سورة آل عمران ﴿٥٩﴾