الإعدادات
﴿مَعَهُمْ وَكَانُوا مِن قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ ﴾ من أسباب إيمان أهل المدينة بالنبي صلى الله عليه وسلم بعد أن كذب به أهل مكة وأهل الطائف ، ما كانوا يسمعونه من اليهود عن النبي الجديد ،فآمنوا به وذهبوا إلى مكة يقابلونه، ثم نشروا دعوته في المدينة قبل قدومه، والله عز وجل استخدم عناد أهل الكتاب في نشر دعوته وإيمان الناس به . ﴿في المطبوع 1/455﴾
﴿ وَلَمَّا جَاءَهُمْ كِتَابٌ مِنْ عِنْدِ اللَّهِ مُصَدِّقٌ لِمَا مَعَهُمْ وَكَانُوا مِنْ قَبْلُ يَسْتَفْتِحُونَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا فَلَمَّا جَاءَهُمْ مَا عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ ۚ فَلَعْنَةُ اللَّهِ عَلَى الْكَافِرِينَ ﴾ سورة البقرة ﴿٨٩﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian