الإعدادات
﴿السَّمْعَ وَالْبَصَرَ﴾ في هذه الآية فقط جاء إفراد السمع، وفي بقية الآيات يأتي السمع مجموعاً، كما في قوله تعالى﴿وَجَعَلْنَا لَهُمْ سَمْعًا وَأَبْصَارًا وَأَفْئِدَةً فَمَا أَغْنَىٰ عَنْهُمْ سَمْعُهُمْ وَلَا أَبْصَارُهُمْ وَلَا أَفْئِدَتُهُم مِّن شَيْءٍ إِذْ كَانُوا يَجْحَدُونَ بِآيَاتِ اللَّـهِ وَحَاقَ بِهِم مَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ﴾ ﴿٢٦﴾ سورة الأحقاف والسبب أن الكلام هنا عن المسئولية الفردية ، وكل إنسان مسئول عن سمعه هو، لا عن سمع غيره. ﴿في المطبوع 14/8543﴾
﴿ وَلَا تَقْفُ مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ ۚ إِنَّ السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَٰئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا ﴾ سورة الإسراء ﴿٣٦﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian