الإعدادات
﴿﴿إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا﴾ كان خفياً لأن يعلم أن أسبابه الدنيوية لا تصلح للإنجاب، فهو كبير وامرأته عاقر، فلذلك كان دعاؤه خفياً، يأمل في شيء من الله ،يغلب هذه الأسباب .﴿في المطبوع 15/9023﴾
﴿ إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا ﴾ سورة مريم ﴿٣﴾