الإعدادات
﴿فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ﴾ رأى أحد المستشرقين الشيخ محمد عبده رحمه الله فسأله : بأي وجهٍ واجهت عائشة قومها بعد حادثة الإفك ؟ فرد عليه الشيخ: بنفس الوجه الذي واجهت به مريم قومها ،وقد جاءت تحمل عيسى .﴿يقصد وجه الواثق من البراءة﴾﴿في المطبوع 15/9073﴾
﴿ فَأَتَتْ بِهِ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُ ۖ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْئًا فَرِيًّا ﴾ سورة مريم ﴿٢٧﴾