الإعدادات
﴿وَعَلَيْهَا وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ﴾ ﴿٢٢﴾ ولما ذكر الفلك والسير على الماء ،ذكر بعدها نوحاً عليه السلام صاحب الفلك، وقدم السورة بذكر الامتنان عليهم بنعم من السماء والأرض، وهداهم في البر والبحر، كل هذا مقدمة لنعمة أكبر ،هي نعمة إرسال الرسل إليهم ،وأولهم نوح عليه السلام.﴿في المطبوع 16/9995﴾
﴿ وَعَلَيْهَا وَعَلَى الْفُلْكِ تُحْمَلُونَ ﴾ سورة المؤمنون ﴿٢٢﴾