الإعدادات
قوله ﴿واخشون اليوم﴾ بحذف الياء وكذلك ﴿واخشون ولا تشتروا﴾ وفي البقرة وغيرها ﴿واخشوني﴾ بالإثبات لأن الإثبات هو الأصل وحذفت الياء من ﴿واخشون اليوم﴾ من الخط لما حذفت من اللفظ وحذفت من ﴿واخشون ولا تشتروا﴾ موافقة لما قبلها.
﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ ۚ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ ۚ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا ۚ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴾ سورة المائدة ﴿٤٤﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian