الإعدادات
هذه الوصية هي من كلام الله عز وجل وليست من كلام لقمان ، بدليل قوله تعالى ﴿وَإِن جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي﴾ ، فكان من إكرام الله تعالى للقمان أن ساق الوصية بعد وصيته ، فجاءت وكأنها حكاية عنه .﴿في المطبوع19/ 11638﴾
﴿ وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَنْ تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلَا تُطِعْهُمَا ۖ وَصَاحِبْهُمَا فِي الدُّنْيَا مَعْرُوفًا ۖ وَاتَّبِعْ سَبِيلَ مَنْ أَنَابَ إِلَيَّ ۚ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ﴾ سورة لقمان ﴿١٥﴾