الإعدادات
قوله ﴿لعلكم تتفكرون في الدنيا والآخرة﴾ وفي آخر السورة ﴿لعلكم تتفكرون﴾ ومثله في الأنعام لأنه لما بين في الأول مفعول التفكر وهو قوله ﴿في الدنيا والآخرة﴾ حذفه مما بعده للعلم به وقيل في متعلقة بقوله ﴿يبين الله لكم الآيات لعلكم تتفكرون﴾.
﴿ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۗ وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْيَتَامَىٰ ۖ قُلْ إِصْلَاحٌ لَهُمْ خَيْرٌ ۖ وَإِنْ تُخَالِطُوهُمْ فَإِخْوَانُكُمْ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ الْمُفْسِدَ مِنَ الْمُصْلِحِ ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَأَعْنَتَكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ ﴾ سورة البقرة ﴿٢٢٠﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian