الإعدادات
﴿ الحياء لايأت إلا بخير ﴾ جاءته تمشي على استحياء فلم تغب شمس يومها إلا وهي في عصمة نبي من أولي العزم وكفاها الله به من السقي ومزاحمة الرعاء يا للحياء ما أعظم شأنه وما أعظم أثره
﴿ فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا ۚ فَلَمَّا جَاءَهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لَا تَخَفْ ۖ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ ﴾ سورة القصص ﴿٢٥﴾