الإعدادات
مسألة: قوله تعالى: ﴿وما كان الله ليعذبهم وأنت فيهم﴾ ثم قال: ﴿وما لهم ألا يعذبهم الله﴾ فأثبت عذابهم ثانيا بعد نفيه أولا، فما معناه؟ . جوابه: المنفى عذاب الدنيا الذي كانوا يستعجلونه، والمثبت عذاب الآخرة. أو المنع تعذيبهم بشرط كونك فيهم، والمثبت عدم ذلك. أو المنع عذاب الكل ليعلمه أن بعضهم سيسلمون، والمثبت عذاب بعضهم كيوم بدر.
﴿ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنْتَ فِيهِمْ ۚ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ ﴾ سورة الأنفال ﴿٣٣﴾
English
Chinese
Spanish
Portuguese
Russian
Japanese
French
German
Italian
Hindi
Korean
Indonesian
Bengali
Albanian
Bosnian
Dutch
Malayalam
Romanian