الإعدادات
قد يكون أحد الزوجين صالحًا في نفسه، لكنه غير صالح لشريك حياته، فالتوجه إلى الله بصدق ويقين من أعظم سبل إصلاح كل منهما لصاحبه: ﴿إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما﴾.
﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَمًا مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَمًا مِنْ أَهْلِهَا إِنْ يُرِيدَا إِصْلَاحًا يُوَفِّقِ اللَّهُ بَيْنَهُمَا ۗ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا خَبِيرًا ﴾ سورة النساء ﴿٣٥﴾