الإعدادات
إذا أصبت بكرب أو همّ أو غمّ فاعرض نفسك على سورة الأنبياء، فستجد قدوتك فيهم، كيف ابتلوا؟ وكيف نجاهم الله مما أصابهم؟ فاسلك سبيلهم ينجيك كما أنجاهم: ﴿إنهم كانوا يسارعون في الخيرات ويدعوننا رغبا ورهبا وكانوا لنا خاشعين﴾.
﴿ فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ﴾ سورة الأنبياء ﴿٩٠﴾