الإعدادات
﴿قلنا يا نار كوني بردا وسلاما على إبراهيم﴾ كم في هذه الآية من تسلية وفرج لمن أحاطت بهم المصائب واشتدت عليهم الكروب، بأن يوقنوا بأن الذي فرج كربة إبراهيم -عليه السلام- وجعل النار المحرقة بردًا وسلامًا قادر على أن يكشف كربهم ويذهب همهم، ويقلب حياتهم إلى سعادة وهناء.
﴿ قُلْنَا يَا نَارُ كُونِي بَرْدًا وَسَلَامًا عَلَىٰ إِبْرَاهِيمَ ﴾ سورة الأنبياء ﴿٦٩﴾