الإعدادات
هل فيه أعظم من هذا المجد والسؤدد والفخر، أن يذكر الإنسان في أعظم كتب نزل من السماء ! فيه ذكركم، ونزل بلغتكم، وفي أرضكم ! ومع ذلك يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ﴿ يا رب إن قومي اتخذوا هذا القرآن مهجورًا ﴾ .
﴿ لَقَدْ أَنْزَلْنَا إِلَيْكُمْ كِتَابًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ ۖ أَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴾ سورة الأنبياء ﴿١٠﴾